• 3 minutes e-car sales collapse
  • 6 minutes America Is Exceptional in Its Political Divide
  • 11 minutes Perovskites, a ‘dirt cheap’ alternative to silicon, just got a lot more efficient
  • 7 hours GREEN NEW DEAL = BLIZZARD OF LIES
  • 4 days They pay YOU to TAKE Natural Gas
  • 13 hours How Far Have We Really Gotten With Alternative Energy
  • 17 hours What fool thought this was a good idea...
  • 3 days Why does this keep coming up? (The Renewable Energy Land Rush Could Threaten Food Security)
  • 10 days The United States produced more crude oil than any nation, at any time.
RFE/RL staff

RFE/RL staff

RFE/RL journalists report the news in 21 countries where a free press is banned by the government or not fully established. We provide what many…

More Info

Premium Content

ما الذي ننتظره من جولة شي جينبينغ الأوروبية القادمة؟

  • زيارة شي جين بينغ إلى أوروبا تهدف إلى إصلاح العلاقات مع الاتحاد الأوروبي وتخفيف الإجراءات الخاصة بتقليل المخاطر.
  • مشاركة الصين في قمة السلام القادمة حول أوكرانيا غير مؤكدة.
  • تسليط الضوء على تأثير الصين المستمر في وسط وشرق أوروبا من خلال زيارة شي جين بينغ إلى المجر وصربيا.
Xi

سيقوم الزعيم الصيني شي جين بينغ بزيارة المجر وصربيا وفرنسا في جولة رسمية في أوائل مايو، مما يعتبر أول زيارة له لأوروبا منذ بداية الجائحة.

اليكم ما يجب متابعته.

البحث عن التوازن: ستكون الجولة غنية بالرمزية وتأتي في وقت حرج مع تقدم روسيا على الساحة العسكرية في أوكرانيا، واتساع التوتر التجاري بين بكين وبروكسل، بالإضافة إلى تداعيات محتملة من انتخابات نوفمبر للولايات المتحدة.

وفي هذا السياق، سيسعى شي إلى تصليح بعض الأضرار التي لحقت بالعلاقة مع أوروبا منذ زيارته السابقة إلى القارة. على وجه الخصوص، سيحاول تفكيك بعض الإجراءات التي اتخذتها الاتحاد الأوروبي نحو تقليل المخاطر، والتي تعتبر بكين تحالفًا غير مرغوب فيه بين بروكسل وواشنطن.

سيكون ضمن جدول أعمال الزيارة أيضًا مشاركة الصين في القمة السلام المقرر عقدها في سويسرا حول الحرب في أوكرانيا في منتصف يونيو. حيث حاول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي جذب الصين للمشاركة في هذه القمة، كما فعل المستشار الألماني أولاف شولتس خلال زيارته إلى بكين الأسبوع الماضي.

ويقول مسؤولون في الاتحاد الأوروبي إن بكين كانت تحاول ضغط روسيا للجلوس على الطاولة أيضًا، وهو ما ترفضه كييف (وربما حتى موسكو) حاليًا. ونظرًا لذلك، ليس من الواضح ما إذا كانت الصين ستشارك أم ستقاطع المحادثات.

التركيز على نقطة واحدة: لم تُعلن مواعيد الجولة بشكل علني، ولكن أشار مسؤولون أوروبيون مختلفون إلى 7 مايو كيوم بدء الموعد، وهو التاريخ الذي أفادت به وسائل الإعلام الصربية أيضًا بأن شي قد يزور بلغراد فيه.

يبدو التاريخ منطقيًا حيث يصادف الذكرى السنوية الـ 25 للقصف الناتوي لسفارة الصين في بلغراد، الذي يُعتبر حدثًا كبيرًا في علاقات البلدين.

قد تم تحويل السفارة المدمرة إلى مركز ثقافي صيني واسع النطاق يعتبر أكبره في أوروبا.

عندما سردت عن المركز خلال زيارة إلى بلغراد في عام 2022، كان قد اكتمل بالفعل وكان يمكن رؤية الموظفين يتنقلون داخل وخارج المبنى. ومع ذلك، لم يتم افتتاحه رسميًا بعد، وقيل إن المسؤولين الصربيين والصينيين كانوا ينتظرون زيارة من شي للاحتفال بهذه المناسبة.

قام شي أيضًا بزيارة الموقع في زيارته السابقة لصربيا في عام 2016، حيث وضع الزهور وألقى خطابًا عند نصب تذكاري على الساحة تكريمًا للدبلوماسيين الصينيين الذين قتلوا في القصف عام 1999.

لماذا هذا مهم: بينما تُعتبر زيارة باريس فرصة للتركيز على العلاقة الصينية الأوسع مع أوروبا، فإن التوقف في المجر وصربيا سيتيح لبكين إظهار أن نفوذها في وسط وشرق أوروبا لا يزال سليمًا.

على مدى السنوات القليلة الماضية، شهد تجمع 17+1 الصيني للتواصل الدبلوماسي مع المنطقة رحيل أعضاء، مما جعله قائمًا على 16+1، بينما قلصت دول وسط وشرق أوروبا الأخرى من أهميته وأولويته.

إظهار مكانتها في دولة عضو في الاتحاد الأوروبي مثل المجر يرسل رسالة هامة. فقد سعى رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان للاستثمار الصيني وتعزيز العلاقات الوثيقة بينما خاض صراعًا مع بروكسل. في شهر فبراير، أعلنت بودابست عن اتفاقية أمنية جديدة مع الصين قد ترى دوريات شرطة صينية في البلاد.

وفي الوقت نفسه، تنشط المسؤولون المجريون والصينيون قبيل الزيارة، حيث يتطلعون على الأرجح إلى الإعلان عن مبادرات جديدة وتقدم في مشاريع تأخرت طويلاً.

استقبل وزير الاقتصاد المجري مارتون ناغي وفدًا صينيًا في 18 أبريل حيث ناقشوا، بين أمور أخرى، وضع مشروع سكة حديد بودابست - بلغراد ذو التمويل الصيني بقيمة 1.9 مليار دولار.

قصص أخرى ثلاث من آسيا الوسطى

  1. رجل أعمال روسي يتجه نحو الصين

أعلن فلاديمير بوتانين، أحد أثرياء روسيا، عن خطط لإطلاق مشروع تعدين جديد في الصين بعد أسبوع من فرض الولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات على صناعة المعادن في روسيا، حسبما أفادت خدمة راديو أوروبا الحرة.

ماذا يعني ذلك: قال بوتانين، الذي جنى الكثير من أمواله الأولى في التسعينيات عبر برنامج التمويل بالقروض في روسيا، في 22 أبريل أن شركة نوريلسك نيكل، الشركة الضخمة في مجال التعدين والصهر، ستفتح شراكة مع الصين، حيث ستزودها بالنحاس.

ADVERTISEMENT

وقال بوتانين لـ Interfax إن الشركة كانت تواجه مشكلات في معالجة المدفوعات الدولية وقد جرى عليها فقدان تصل إلى 20 في المئة من عائداتها قبل الحرب بسبب العقوبات.

جاء إعلان الأعمال الجديدة في الصين بعد فرض لندن وواشنطن حظرًا على توريد النحاس والنيكل والألومنيوم الروسية من بورصة شيكاغو للسلع وبورصة لندن للمعادن، بالإضافة إلى أي واردات مباشرة للمعادن من روسيا.

  1. خطأ دبلوماسي في جورجيا

لأسباب غير معروفة، استخدمت السفارة الصينية على موقعها الإلكتروني صورة لمعلم روسي في بانر الترحيب على صفحتها الرئيسية، حسبما أفاد زميلي لوكا بيرتايا لراديو أوروبا الحرة في جورجيا.

التفاصيل: ضمن بانر على صفحتها الرئيسية، عرضت السفارة الصينية أربع صور: اثنتان من جورجيا، وواحدة من الصين، وواحدة لكاتدرائية السيدة العذراء، التي تقع داخل مجمع الكرملين في موسكو.

لم تُقدم تفسيرًا، ولم ترد السفارة على لوكا عندما تواصل معها للحصول على تعليق، ولكن بعد وقت قصير من نشر المقال تمت إزالة جميع الصور من الموقع الإلكتروني.

استخدام الصور كان خطأ صغيرًا ولكنه مهمل من جانب السفارة، خاصةً مع الح


تمت ترجمة هذا باستخدام الذكاء الاصطناعي من النسخة الإنجليزية الأصلية هنا.
Download The Free Oilprice App Today

Back to homepage








EXXON Mobil -0.35
Open57.81 Trading Vol.6.96M Previous Vol.241.7B
BUY 57.15
Sell 57.00
Oilprice - The No. 1 Source for Oil & Energy News